الوجه الآخر لرونالدو "المغرور"

رونالدو وأطفال سوريا (مواقع التواصل)

يوصف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد بأنه "مغرور" و"أناني" ولكن ما لا يعرفه الكثيرون أنه أحد أكرم اللاعبين إذا لم يكن أكرمهم في تقديم المساعدات والتبرعات.

ومن بين أبرز المحطات في حياة "الدون" بعيدا عن المستطيل الأخضر والمستديرة الساحرة:

– في 2011 باع الحذاء الذهبي الذي فاز به لتمويل بناء مدارس جديدة في غزة والتي دمرها العدوان الإسرائيلي.

– تبرع بنحو ستة ملايين يورو لإغاثة المنكوبين من الزلزال الذي ضرب نيبال عام 2015.

– في عام 2014 طلبت منه والدة أحد الأطفال العاشقين للملكي والمحتاج إلى عملية في المخ قميصا موقعا منه لرفع معنويات ابنها ولكنه أرسل ستين ألف يورو تكاليف العملية كاملة.

– في 2012 دفع تكاليف علاج أحد الأطفال المصابين بالسرطان والذي كان من محبي الريال ورونالدو.

– تبرع بمكافأة الفوز بدوري الأبطال عام 2016 والبالغة نحو ستمئة ألف يورو إلى "اليونيسيف".

– تبرع في 2012 بمئة ألف يورو للصليب الأحمر.

– رونالدو لا يضع أي وشم على جسده لأنه دائم التبرع بالدم.

– سفير ومتحدث باسم أكثر من جمعية خيرية في العالم.

– خلال خطاب الفوز بالكرة الذهبية عام 2013 ذكر مجموعة من أسماء المصابين بـ"سرطان الدم".

– عبر في أكثر من مناسبة ونشر أكثر من تغريدة ومنشور لدعم الأطفال السوريين، كما استقبل أحد الأطفال اللبنانيين الذي فقد والديه في تفجير ببيروت.

– تم العام الماضي اختياره رسميا أكثر اللاعبين تبرعا للجمعيات الخيرية في العالم.

المصدر : مواقع إلكترونية