رونالدو.. وراء كل نجم نساء عظيمات
– والدته، دولوريس التي كانت وما زالت سنده منذ طفولته، لأن والده كان مدمنا على الكحول منذ كان "الدون" في الـ14 من عمره، وكان يضرب والدته حتى وصلت الأمور إلى بيع ملابس فريق مانشستر يونايتد الخاصة برونالدو لشراء الكحول، ومما زاد الطين بلة أن أخاه الأكبر انزلق أيضا إلى الإدمان.
– شقيقتاه إلما وكاتيا كانتا قدوتيه في الحياة وكانتا تصفانه بأنه "منقذ العائلة" ووقفتا معه في أصعب الظروف التي مر بها على الصعيدين المهني والشخصي.
– صديقته جورجينا رودريغز، التي أنشأت علاقة وطيدة بنجله وكانت "وجه السعد" عليه وعلى ريال مدريد حيث حقق مع الفريق -منذ عرفها مطلع 2016- سبعة ألقاب، منها الليغا ودوري أبطال أوروبا (مرتين) وجائزة الكرة الذهبية (من مجلة فرانس فوتبول والفيفا)، وجائزة أفضل لاعب في أوروبا وكأس أمم أوروبا مع منتخب بلاده، واللافت أن الملكي يفوز كلما ظهرت جورجينا في المدرجات.